الحمضيات مثل (الجريب فروت ، البرتقال، الليمون،) حيث تعزز استجابة الجهاز المناعي بسرعة ضد الالتهابات.
الأحماض الأمينية مثل (الأرجينين) الموجودة في المكسرات (الجوز واللوز) والحبوب (حب اليقطين والسمسم) تساعد على توليد اكسيد النيتريك الداعم للخلايا المناعية
فيتامين ( أ ) الموجود في (الكبدة والبطاطا الحلوة والجزر) والزنك الموجود في (اللحوم والمأكولات البحرية كالروبيان) اللذان يساهمان في تنظيم انقسام الخلايا لتحقيق استجابة ناجحة في الجهاز المناعي.
فيتامين إي الموجود في (المكسرات والزيوت النباتية) والذي يلعب دوراً هاماً كمضاد للأكسدة وقد يتفاعل مع بعض الإنزيمات الداعمة للجهاز المناعي.
السيلينيوم الموجود في (الحبوب الكاملة والمأكولات البحرية كالمحار) وفيتامين C الموجود في (الكيوي والفلفل البارد) والذي من شأنهم تعزيز الجهاز المناعي.
البروبيوتيك الموجود في (منتجات الألبان) له تأثير في تعزيز المناعة عن طريق تقليل أو تأخير ظهور الأمراض المعدية.
فيتامين سي من أهم العناصر الغذائية التي تفيد في تعزيز المناعة، ويمكن الحصول عليه من الحمضيات والفراولة والفليفلة والبقدونس والبروكولي، ومن المهم الحصول على الكميات اللازمة منه يومياً لأن الجسم لا يستطيع تخزينه أو إنتاجه.
فيتامين "ب6" فيوجد في الموز والخضار الورقية والحمّص، وهو يعزز التفاعلات الكيميائية الحيوية في الجهاز المناعي، فيما يتوفر فيتامين "إي" في المكسرات والبذور وهو مضاد أكسدة قوي ويعزز قدرة الجسم على محاربة العدوى.
"أوميغا 3" الأحماض الدهنية في (السمك الدهني) ومضادات الأكسدة (المكسرات والبذور) والحديد (اللحوم والبروكولي) أيضاً من العناصر الغذائية الرئيسية التي يجب أن تحتوي عليها الحمية الغذائية للمساعدة على محاربة المرض.
