المساجد الأكثر جذباً للسياح حول العالم

مسجد الحسن الثاني

  • يقع في مدينة الدار البيضاء في المغرب، ويعد أكبر مسجد في أفريقيا.
  • يتميز بتصميم معماري ساحر  على الطراز المعماري المغربي، وبوجود قاعة زجاجية ضخمة ذات إطلالات رائعة على المحيط الأطلسي.
  • يتسع لنحو 105 آلاف مصلٍ في قاعة الصلاة وباحته الخارجية.

جامع الشيخ زايد الكبير

  • يقع في إمارة أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة.
  • يتميز بتصميمه المعماري المذهل الذي جمع عدة تصاميم إسلامية في بناء واحد، وبعدد كبير من القباب تصل إلى 82 قبة، وأكثر من 1000 عمود. كما تُزيّن الجامع ثريات مطعّمة بالذهب من عيار 24 قيراطاً، وتغطّي أرضيته أكبر سجادة يدوية الصنع في العالم. كما تتدلّى في قاعة الصلاة الرئيسية واحدة من أكبر الثريات في العالم.
  • يتسع لنحو 40000 مصلٍ.

مسجد الاستقلال

  • يقع في مدينة جاكرتا عاصمة أندونيسيا، ويعد أكبر مساجد شرق آسيا.
  • يعد معلماً رئيسياً من معالم جاكرتا، وأهم ما يميزه سقفه المزدان بأجمل الزخارف الإسلامية، وبلفظ الجلالة واسم النبي محمد المكتوبان بخط بارز يزين جانبي المحراب.
  • يتسع لنحو 120 ألف مصلٍ.

مسجد الكريستال

  • يقع في مدينة كوالا تيرينغانو في ماليزيا، وهو ثاني أكبر المساجد في جنوب شرق آسيا.
  • يتميز بأنه مصنوع بالكامل من الكريستال الخالص حيث يتلألأ عاكساً أشعة الشمس نهاراً ويتألق بإضاءته الساحرة ليلاً، وهو أحد معالم الجذب السياحي في المدينة.
  • يتسع لأكثر من 15 ألف مصلٍ.

مسجد الملك فيصل

  • يقع في مدينة إسلام أباد عاصمة باكستان، في منطقة ذات طبيعة خلابة، وموقع مميز يسمح بمشاهدة المسجد من على بعد عدة أميال.
  • يتمتع بتصميمه المميز كتحفة معمارية فريدة على شكل خيمة بدوية من الرخام الأبيض المزخرف بالفسيفساء.
  • يتسع لنحو مائة ألف مصل في قاعة الصلاة الرئيسة والباحات والأروقة.

مسجد بادشاهي

  • يقع في مدينة "لاهور" الباكستانية، ويقف شاهداً على جمال وعظمة العمارة في العصر المغولي، إذ يفاجئ المسجد زائريه باحتوائه على أنظمة وأساليب بناء فنية معقدة.
  • يتميز المسجد بلونه البرتقالي الداكن الضارب للحمرة وبضخامة جدرانه، وبوجود نظام صوتي معقد هو عبارة عن مجموعة من الفجوات الخاصة التي تم ترتيبها بطريقة هندسية، تسمح بإيصال صوت الإمام لأبعد مدى داخل المسجد الضخم.
  • يتسع لنحو 100 ألف مصل.

المسجد الجامع

  • يقع في قلب مدينة "دلهي" عاصمة الهند، وكان يتوسط، عند تشييده، ضاحية شاه جهان أباد الملكية، ويعد تجسيداً رائعاً للطابع الإسلامي الهندي في عمارة المساجد.
  • تمتزج في عمارته  مخططات المساجد الجامعة على نمط المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة، ومساجد عهد السلاجقة ذات الإيوانات التي تم وضعها كبديل عن القباب، مع بعض المظاهر المعمارية للمعابد البوذية.
  • يتسع لنحو 25 ألف مصلٍ

جامع السلطان أحمد

  • يقع في مدينة إسطنبول في تركيا، ويشتهر بعمارته الداخلية المزينة بالرخام الأزرق وبلاط إزنيك الأزرق المزخرف، مما اكسبه شهرته باسم "الجامع الأزرق"، إضافة لإطلالته الساحرة على بحر مرمرة.
  • يعد واحداً من أهم وأكبر الجوامع الإسلامية في العالم، ويتميز بطرازه المعماري الذي يجمع بين الفن البيزنطي والعثماني، وبفنائه الواسع والمرتفع، إضافة لاحتوائه على أكثر من 200 نافذة من الزجاج الملون، التي تنعكس عليها أشعة الشمس في منظر آية في السحر والجمال، إضافة لستة مآذن شامخة.
  • يتسع لنحو 10 آلاف مصلٍ.

جامع السلطان قابوس الأكبر

  • يقع في ولاية بوشر في سلطنة عمان، ويعد نموذجاً لتآلف وتناغم الفنون الهندسية المختلفة، إذ يجمع بين كافة التصاميم التي ازدهرت في حضارات الأندلس، وشمال أفريقيا، وشبه الجزيرة العربية، والعمارة العمانية المحلية، إضافة للزخارف المتنوعة التي تزين جدرانه وردهاته الداخلية التي جمعت فنون الزخرفة العمانية، والعثمانية، والمملوكية، والمغربية، والمصرية، والفرعونية، والبيزنطية، وبلاد الحجاز، إضافةً لزخارف من الفن المغولي، وفنون آسيا الوسطى والفن الإسلامي المعاصر.  
  • يعتمد التصميم المعماري للجامع على خمس مآذن ترمز إلى أركان الإسلام الخمسة، ويتميز بجدرانه البيضاء المهيبة التي تتخللها مجموعة من الأقواس والكوات التي فضلاً عن وظيفتها الإنشائية، فإنها تعمل كممرات للهواء على غرار  أبراج التهوية السائدة في العمارة المحلية.
  • يتسع لنحو 20 ألف مصلٍ في قاعة الصلاة الرئيسية والردهات، إضافة للباحة الخارجية.

مسجد تشاميلجا

  • هو أحدث وأكبر مساجد مدينة إسطنبول في تركيا، تم بناؤه ليحاكي في طرازه المعماري طراز جامع السلطان أحمد، تحيط به أربعة مآذن شاهقة، ويقع على أعلى تلة تطل على المدينة وعلى مضيق البوسفور.
  • يعتمد المسجد في طرازه المعماري على الطراز العثماني ذو القباب المتعددة، ويتميز بحفر اسم الجلالة بشكل بارز بالفولاذ المطلي محاطاً بأسماء الله الحسنى وسورة الفتح، باستخدام تقنية النانو، في قبة المسجد الرئيسية التي يبلغ قطرها 72 مترا.
  • يتسع لما يزيد عن 60 ألف مصلٍ.

جامع عمرو بن العاص

  • يقع في القاهرة عاصمة جمهورية مصر العربية، ويعد أول مسجد بني في مصر والقارة الأفريقية، وله عدة مسميات منها "مسجد الفتح" و "المسجد العتيق" و"تاج الجوامع".
  • تم توسعة الجامع عبر التاريخ إذ كانت مساحته حوالي 50 ذراعاً حين شرع عمرو بن العاص في بنائه، بينما بلغت مع عمليات التوسعة المستمرة 24 ألف ذراع حالياً، وهو مسجد فسيح الأرجاء تزدان أرضيته وأعمدته بالرخام الأبيض، تم تصميمه وفقاً للطراز الإسلامي في العصر الأموي إذ يتكون من صحنٍ مكشوف تحيط به أربعة أروقة، منها رواق القبلة الذي يعد أكثرها عمقاً.
  • يتسع الجامع لحوالي 50 ألف مصلٍ ويتضاعف هذا العدد في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك من كل عام.

الجامع الأموي الكبير

  • يقع في مدينة دمشق عاصمة الجمهورية العربية السورية، ويعد أقدم التحف المعمارية الإسلامية وأكثرها اكتمالاً من العصر الأموي.
  • يعد الجامع متفرداً في هندسته التي لم تحاكي أي طراز معماري سابق، كما أسس تصميمه لمعظم التصاميم الهندسية لغالبية  الجوامع الكبرى التي تم بناؤها بعده على امتداد العالم الإسلامي.
  • يضم تصميم الجامع الأموي أول مئذنة في الإسلام، وهي مئذنة العروس، بينما له اليوم ثلاثة مآذن وأربعة أبواب تعلوها قبة كبيرة هي قبة النسر، إضافة لثلاثة قباب أخرى تزين صحن الجامع وأربعة محاريب، وتزدان جدرانه بالزخارف والنقوش البديعة التي تجسد تحفاً فنية غاية في الإتقان والإبداع، فيما زينت جدران حرم الجامع بالرخام والفسيفساء. أما نوافذه فتتألف من شبك من الرخام الأبيض المنقوش بزخارف ورسومات هندسية تختلف من نافذة إلى أخرى، وتعد من أكثر عناصر الجامع أصالة وروعة بعد عمليات الترميم التي مر بها.
  • يتسع لآلاف المصلين في قاعات الصلاة الرئيسية وباحته الخارجية.