هل تعلم؟
- أن الأنشطة سالبة الكربون ضرورية لمواجهة أزمة المناخ مثل زراعة النباتات واستخدام تقنيات النقاط وتخزين الكربون والاستثمار في الطاقة المتجددة، حيث تساعد على خفض مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي مما يؤدي إلى تباطؤ تغير المناخ
- سيزداد الطلب على مكيفات الهواء بنسبة 244% بحلول عام 2050 وذلك بسبب ارتفاع وتيرة موجات الحر نتيجة لأزمة المناخ، ما يشكل ضغطاً على طلب الطاقة
- أن الحياد الكربوني هو الحالة التي لا تبعث فيها الأنشطة البشرية أي غازات دفيئة إلى الغلاف الجوي وتعد هدفاً مهماً من أهداف الحد من تغير المناخ يسعى العالم إلى تحقيقه
- أن التنوع البيولوجي هو خط الدفاع الأول ضد تغير المناخ، حيث يساعد في امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، وحماية النظم البيئية الطبيعية، واستقرار المناخ، لذلك لابد من اتخاذ إجراءات للحفاظ عليه، مثل حماية الغابات وتنظيم الصيد الجائر وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري
- 77 مليار طن من صخور الفوسفات تم اكتشافها في عام 2018 من قبل شركة Norge Mining النرويجية. ما يلبي الطلب العالمي على الأسمدة والسيارات الكهربائية على مدى الخمسين عاماً المقبلة
- 174 جيجا طن من المياه فقدتها معظم الأنهار الجليدية في الهيمالايا سنوياً بين عامي 2003 و2009 بمعدل أسرع من المتوسط العالمي، مما ينذر بكوارث مناخية قد تفوق إمكانات دول تلك المنطقة ويمتد تأثيرها لقرابة 2 مليار شخص
- هناك عدة نظريات حول التوقعات المستقبلية لارتفاع درجات الحرارة، وأنه منذ بدء تسجيلها هذه المعدلات، ارتفعت إلى مستوى 1.1 درجة مئوية حالياً، وأن التوقعات المستقبلية تشير إلى أنه إذا التزم العالم بتعهدات خفض الانبعاثات، من الممكن أن يكون معدل الارتفاع 1.8 درجة مئوية، أما في حال عدم تنفيذ هذه التعهدات والالتزامات، سيصل المعدل إلى أكثر من 2.8 درجة مئوية
- إن تأثيرات تغير المناخ تتفاوت من منطقة لأخرى في العالم، وبالنسبة لمنطقة الخليج وفي حال عدم تنفيذ التعهدات العالمية، من المتوقع أن يكون معدل ارتفاع الحرارة 2-3 درجات مئوية، وأن ترتفع الرطوبة بنسبة 10%
- إن العالم يحاول الوصول إلى هو وضع حد لارتفاع معدل درجة الحرارة عند 1.5 درجة مئوية للحد من تداعيات تغير المناخ